دوما أشتاقك 000 مع وقف التنفيذ 000 فالرحي بات دورانها أسرع من دواخلنا 000 تسرق منا لحظات العشق 000 وتفوت علينا ساعات الصفا 000 ودواخلك 000 كل يوم تغلي بجديد 000 حتي التراب أصبح معروضا علي واجهات المحال 000 فتشغلني أخبار هذا وذاك 000 وأغفل عن موعد للتلاق 000 لكنني 000 حين أفلت من رحاي 000 وأنتزع نفسي من بين أكاذيب من يتاجرون بحبك 000 يعاودني الشوق 000 البارحة 000 هاجت لواعج الشوق 000 وأهاجت داخلي حنين عجيب 000 دوما أحب أن أسهر لديك 000 وضؤ القمر شاهد علي الصبابة 000 أبادلك حديث القلب للقلب 000 ليل قديم كان شاهدا علي الهوي 000 توسدنا ثراك 000 والتحفنا سماءاً طالما أوعدتنا بالهطول 000 غازلنا القمر سويا 000 فأحمر وجهه برهة 000 حتي زفه الصبية بالدفوف 000 ليبعدوا حمرة الشمس عن جبينه الوضاء 000 كانت الجدة تخاف اللعنة 000 لكن الصبية ترقصهم الدفوف 000 وناجينا نجمتنا المشاغبة 000 التي تبرق حينا 000 وتخبو أحيان 000 ففسر الراوي 000 أنه الغد 000 وحين يطبق الصمت بيننا 000 كانت الأيد تداعب التراب 000 خططت يومها بسبابتي ساعة صمت 000 بأحرف محفورة في ترابك البكر 000 والبدر قد سكب ما تبقي لديه من لجين 000
بحبك يا وطن

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق